في فراشي أفكر فيه
في منامي أحلم فيه
و في قومتي قلبي عليه
أسأل و أقول ليه
قلبي معورني عليه
يمكن أنا متعبته
ويمكن أنا فاقدته
و يمكن أنا أحبه
و مابي الجواب ألا منه
لأني أبي أعرف إحساسه
أنا باذكرى ولا غايبه
أنا اللي في القلب ولا ثانيه
و ليش كل من أحبه
ما أطري في باله