عاجل - ( متابعات )منذ 7 سنوات، اختفت مراهقة لبنانية كانت تقيم مع عائلتها في مدينة مالمو الشهيرة بمرفئها الأكبر في السويد، ولم يظهر لها أي أثر طوال 11 شهراً، نشطت شرطة المدينة خلالها بحثاً عنها وسط قلق عميق أنهك أعصاب عائلتها، حتى عثروا على رأسها مقطوعاً بمنشار، ومرمياً بين أشجار غابة تبعد 15 كيلومترا عن البيت.بقي الرأس منذ أواخر 2003 في عهدة الشرطة والهيئات القضائية، ومدفوناً في موضع حتى استكمال التحقيق، إلى أن اتصلت شرطة المدينة قبل أسبوع بوالديها، محمد العجوز وغادة العانوتي، الأبوين لعبد الحفيظ وآدم، البالغين 24 و22 سنة، لتخبرهما بأنها قامت بكافة التحريات والتحقيقات طوال تلك المدة، ولم تعثر على ما يكشف عن قاتليها، لذلك قررت إقفال الملف. ثم طلبت منهما الاستعداد هذا الأسبوع لتسلم رأس ابنتهما مروة، والتي قضت بعز الشباب، فبالكاد كان عمرها 18 سنة. والدها: أعرف من قتلها لكني لا أملك الدليل واتصلت "العربية.نت" الإثنين 19-7-2010 بوالدها محمد، فاتضح من صوته المتهدج عبر الهاتف أنه ما زال صاحب احتياط كبير من دموع لم يذرفها كلها بعد من مقلتيه على ابنته الوحيدة، والتي وصفها بأنها كانت جميلة وواعدة وتجيد 4 لغات وتبشر بالخير الكثير للأسرة، لكنها قضت بجريمة غامضة ومن أبشع ما يكون في بلاد لم تعرف في تاريخها الحديث هذا النوع الوحشي من القتل والانتقام، إلا ربما في زمن "الفايكينغ" المغامرين في البحار. عاشت في بيروت وخطبها 6 شبانروى محمد ما حدث، فقال إن ابنته غادرت مالمو في أوائل 2002 لتقيم مع أقارب لها في بيروت، وهناك خطبها 6 شبان بالتتابع، واحداً تلو الآخر، حتى استقرت آخر خطبة لها بعض الشيء، فتزوجت من شاب متخصص بالكومبيوتر. لكن الزواج استمر فقط شهرين، عادت بعدهما حزينة إلى مالمو "فوكلت أخي في بيروت وطلقها من زوجها. ثم أرادت السكن بمفردها، على عادة بنات السويد حين تبلغ الواحدة منهن 18 سنة من عمرها، ف --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=16490]أكثر...[/url
gfkhkd djsgl vHs hfkji lr',uhW flkahv fu] 7 sk,hj lk lrjgih lrjgih lr',uhW hfkji flkahv fu] djsgl vHs