فاڪهـہ حرمها الله ۈمازلنا نأڪلها....!
إنها تلڪ الفاڪهة التي أحبها الناس بشراهة في زماننا هذا،
ۈتفننۈا في أڪلها في ڪل ۈقت ۈحين...في ڪل مڪان ۈڪل
مجال...
إنها الفاڪهة التي أصبحت تسلي الناس في أۈقات فراغهم،
فضلا عن ساعات عملهم...
إنها الفاڪهة التي يأڪلها الغني ۈالفقير...
إنها الفاڪهة التي حرمها اللـہ في ڪتابـہ الڪريم ۈۈصف آڪلها بأبشع صفة ...
ۈنهانا الحبيب صلى اللـہ عليـہ ۈسلم عن أڪلها...
لعلڪم اخۈاتي عرفتمۈها .....
إنها الغيبـــــــہ .......
نعتها الحسن البصري بـــ " فاڪهة النساء "
ۈما أحسبها تقتصر على النساء فقط، فقد أصبحت
فاڪهة للڪل ..
رجالا ڪانۈا أم نساء . نعم تتضح أڪثر عند النساء ..
ۈلڪنها مۈجۈدة عند الرجال أيضا ..فهل آن الآۈان ڪي
نحرم علي أنفسنا هذه الفاڪهة .. ؟؟
تعالۈا نشغل أنفسنا بذڪر الله بدلا من الخۈض في أعراض هذه ۈهذا
ۈيڪفي أن الله قال فيها:
" ۈلا يغتب بعضڪم بعضا أيحب أحدڪم أن يأڪل لحم أخيـہ ميتا فڪرهتمۈه "
هذا هۈ تشبيـہ الله ..
أسأل الله تعال أن يشغلنا بذڪره ۈطاعتـہ ۈيطهر ألسنتنا من ڪل ما يغضبـہ
thڪiJہ pvlih hggi ۈlh.gkh kHڪgih>>>>! ۈlh.gkh lh.gkh hggi pvlih thڪiJہ thiJہ kHڪgih