عاجل ( مريم الحربي ) - كشف المتحدث الرسمي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش انه بعد البحث المتأني في سجلات الوزارة فإنها تؤكد ان هيلة القصير التي تم القبض عليها مؤخراً لا تنتمي إلى سلك التعليم نهائياً. وأضاف د.الطياش :إن البحث شمل سجلات جميع منسوبات الوزارة بدءاً بالمعلمات اللواتي لايزلن على رأس العمل وأولئك اللاتي تركن العمل لظروف مختلفة وحتى المتقاعدات. من جهة أخرى لم تكن أكثر أولئك المعلمات اللواتي حملن اسم هيلة القصير تشاؤماً لتتخيل في أسوأ كوابيسها أن ما حدث لها ولزميلاتها في الواقع كان يمكن ان تراه أعينهن في تلك الكوابيس. وواجهت كل من تحمل ذات الاسم أياماً عصيبة نتيجة تشابه أسمائهن مع المقبوض عليها المدعوة هيلة القصير. تقول إحداهن : لم أحضر إلى مقر عملي لظرف خاص حدث لي وفوجئت خلال اليوم برسائل واتصالات على هاتفي تسأل عني وعما حدث لي وتسأل إن كنت حقاً بالمنزل وعما إذا كان سمح لي بالرد على الاتصال ولم أكن أتخيل ان سبب كل هذا هو خبر القبض على امرأة تحمل نفس الاسم إذ لم أكن متابعة للأخبار. وعندما عدت في اليوم التالي إلى المدرسة صعقت عندما عرفت السبب وراء كل ماحدث مما أوقعني في حيرة شديدة وإحراج لا يعلمه إلا الله ، إذ وجدت نفسي أدافع عن صدق موقفي وانتمائي لوطني!. وللأسف وجدت من تتحاشاني وتتعامل معي كجرثومة خطرة ناقلة لعدوى التطرف والإرهاب حتى بعد أن تبين للجميع براءتي من تهمة الانتماء للتنظيم الإرهابي.وأضافت المعلمة الأخرى ان الأمر انتشر ليصبح فيروس إزعاج مستمر من خلال الاتصالات الهاتفية والرسائل النصية المزعجة فمن تلك الاتصالات والرسائل من يشكك في براءتي من تهمة الارهاب ولا يتهمني به فقط بل يضيف له أبعاداً أخرى من خلال البحث عن مواقف لي حتى ولو لفظية تتوافق مع تركيبة هذه التهمة ليصنع من تلك المواقف الوهمية المختلقة شيئاً ما يمكن وصفه بأنه دعم أو تأييد أو تَبَنٍّ للإرهاب والتطرف التفكيري المنغلق --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=15755]أكثر...[/url
hglvHm hgrwdldm lai,] gih fhg,ghx gg,'k ,hgfu] uk l,h'k hgY[vhl>>>hgjvfdm j,qp : hglr lEik] gih l,h'k hglvHm hglr hgY[vhlhgjvfdm hgrwdldm fhg,ghx j,qp