عاجل - ( بانكوك )نقلت صحيفة بانكوك بوست التايلندية عن نبيل عشري القائم بأعمال السفارة السعودية ببانكوك امتنانه لرئيس الوزراء التايلندي أبهسيت فيجاجيفا وذلك على خلفية سير إجراءات قضية اختفاء رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي عام 1990 . وأكد عشري على سرور السعودية بالنظر في هذه القضية التي طال انتظارها . قائلاً إن المملكة العربية السعودية انتظرت عشرين عاماً لبدء النظر في هذه القضية التي تعد الأولى التي تنظر أمام القضاء التايلندي، اما القضيتان الأخريان فهما قضية اغتيال الدبلوماسيين السعوديين الثلاثة أيضا عام 1990 وسرقة المجوهرات عام 1989. وكانت المحكمة الجنائية ببانكوك قد واصلت محاكمة المتهمين الخمسة وهم: الليفتنانت جنرال سومكيد بونثانوم قائد شرطة المحافظة بالإقليم، وأربعة آخرون أدينوا بوساطة قسم البحث والتحري . المدير العام لقسم المنازعات الخاصة أعلن الاتهام بعد أن أدلى المتهمون مع محاميهم بأقوالهم بمكتب النائب العام وذكر أن القضاة الذين ينظرون في القضية مشهود لهم بالكفاءة والثقة وهنالك أدلة جديدة تؤكد عملية الاتهام . وتعد البدء في محاكمة المتهمين الخمسة من الأنباء السارة لأنها تعد الخطوة الأولى لاستعادة العلاقات بين المملكة العربية السعودية وتايلاند وبخاصة فيما يتعلق باستخدام العمالة التايلندية . من جهة أخرى صرح رئيس الوزراء التايلندي أن أية محاولة لتعطيل محاكمة المتهمين في قضية الرويلي، سوف تؤثر في العلاقات بين البلدين . وأضاف بأن أيدي آثمة وجهوداً كبيرة تعمل للتأثير في مجريات المحاكمة ولكن جاءت تصريحات رئيس الوزراء مطمئنة ومؤكدة على سير العدالة وعدم التأثير فيها من قبل أية جهة. الجدير بالذكر أن الرويلي المقيم بتايلند منذ عام 1985 كان قد غادر منزله في 12 فبراير 1990، مستقلاً سيارته ليختفي بعد ذلك تماماً، وقيل إنه كان على علم بقضية المجوهرات المسروقة التي تخص أحد الأمراء السعوديين والتي لم يعثر عليها بعد بما في ذ --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=12108]أكثر...[/url
hgrhzl fhgHulhg hgsu,]d td fhk;,;: hkj/vkh 20 uhlhW lk H[g lph;lm hgl[vldk N]l lph;lm hgl[vldk hgsu,]d hgrhzl hkj/vkh fhgHulhg fhk;,; uhlhW