كتب ( المحرر الثقافي)- أثارت مشاركة الدكتور محمد النجيمي في مؤتمر في دولة الكويت وجلوسه في وسط نساء متبرجات موجة واسعة من الاستهجان خاصة أنها جاءت بعد دفاعه عن فتوى الشيخ عبد الرحن البراك حول الاختلاط مما جعل كثيرا من المراقبين يعقد مقارنة بين تصريحات النجيمي القولية و تصرفاته الفعلية ، وقد أعجبت بعض تصريحات النجيمي الكاتبة والروائية السعودية سمر المقرن صاحبة الرواية المثيرة للجدل ( نساء المنكر ) وجعلها تستشهد ببعض ما قاله الدكتور النجيمي في المؤتمر ؛ حيث حكت قصة اشتراكها في مؤتمر عن المرأة بممناسبة يوم المرأة العالمي في الكويت ، وكان من ضمن المشاركين الدكتور محمد النجيمي ؛ فقالت في مقالة لها في جريدة الجزيرة : (( وصل النقاش الهادئ والجميل إلى قضية الاختلاط، ووجهت سؤالاً لفضيلته حول هذا الموضوع وما فيه من تناقضات، فالشيخ النجيمي يجلس بين عشرين سيدة في قاعة واحدة، وهذا اختلاط، وجاء سؤالي عن موافقته على الجلوس في هذا المكان مع أنه في الوقت ذاته يرفض الاختلاط، ويدافع عن بعض المشايخ أصحاب الرؤى في هذه المسألة، لكنه أجابني بأنه لا يمانع من اختلاط الرجال بالنساء في الندوات أو اللقاءات العارضة بين الرجل والمرأة سواء في العمل أو في مكان عام، وأنه يرفض الاختلاط الذي يبقى فيه الرجل مع المرأة لوقت طويل بشكل يومي. أعتقد، أن من واجب الشيخ النجيمي طالما لديه هذه القناعة التي بناها على أدلة وبراهين من الكتاب والسنة، أن يوجه النصيحة لرجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لأننا بهذه الرؤية التي يمكن أن توضع ضمن قوانين جهاز الحسبة، ستنتهي قضية (الخلوة) التي يعتقل بناءً عليها رجال الهيئة عشرات النساء والرجال في المطاعم والمقاهي والأماكن العامة، أليست هذه تدخل ضمن الاختلاط غير الدائم؟ وأختم مقالي بما بدأت به، إن تقارب وجهات النظر ومحاولة البحث بين المختلفين عن طريق متقارب لا يمكن أن يتم إلا على طاولة نقاش وحوارٍ حيّ وجهاً لوجه ) --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=14071]أكثر...[/url
vyl ,r,ti lu tj,n hgfvh; >> hgado hgk[dld dahv; td lcjlv lojg' flkhsfm d,l hglvHm hgu lcjlv hglvHm hgfvh; hgado hgu hgk[dld flkhsfm dahv; d,l vyl tj,n