عاجل - ( متابعات )كشفت صحيفة «ميل أون صنداي» البريطانية أمس، أن سفير بريطانيا السابق في الكويت مايكل أرون، اضطر الى تقديم استقالته من منصبه قبل مرور عام على تسلمه المنصب بسبب فضيحة أخلاقية اعتبرتها وزارة الخارجية «لا تتناسب مع طبيعة المنصب والمهام التي يقوم بها رئيس السلك الديبلوماسي في دولة خارجية».من جهة أخرى، يشاع أن أرون سارع الى تقديم استقالته خشية تعرضه للمساءلة في الكويت بسبب إقامة علاقة غير شرعية خارج إطار الزواج مع موظفة بريطانية تعمل في السفارة، الأمر الذي يعتبر خرقاً لقوانين الكويت وتجري معاقبة المخالفين بالسجن.ووفقاً لتقارير الصحيفة، لم تستغن وزارة الخارجية عن خدمات أرون، وانتقل الى العمل في مقر الوزارة في وايت هول في لندن، حيث يشغل حالياً منصب نائب مدير قسم شؤون الشرق الأوسط في الخارجية ومسؤولاً عن القضايا الأمنية التي تتعلق بالمنطقة وعن العلاقات الديبلوماسية مع الأطراف المختلفة في المنطقة.ورفض ناطق باسم الوزارة التعليق على القصة وقال لـ «ذي ميل أون صنداي» ان «الخارجية لا تعلق عادة على قضايا تتعلق بالشؤون الشخصية الخاصة بموظفيها». وجاءت استقالة أرون (50 عاماً) من المنصب بعد افتضاح أمر العلاقة الغرامية التي أقامها مع زميلته في العمل فيكتوريا كامينغ التي تصغره بخمسة عشر عاماً. وتسربت أخبار القصة الغرامية بين أرون وكامينغ عن طريق أفراد الجالية البريطانية في الكويت، حيث ان كامينغ هي زوجة البريطاني ديفيد فيسك، المدير التنفيذي لقسم الاتصالات في أحد البنوك الكويتية الكبيرة الذي يتمتع بمكانة خاصة في أوساط الجالية البريطانية في الكويت والذي اكتشف أن زوجته حامل من أرون نتيجة علاقة سرية من خلف ظهره.وذكر أن كامينغ غادرت هي الأخرى بيت الزوجية وعادت إلى لندن لتقيم على مقربة من أرون، الذي يشاع أنه في طور الانفصال عن زوجته الديبلوماسية الدكتورة راشيل أرون التي تشغل منصب سفيرة بريطانيا لدى بلجيكا والتي أنجبت لأرون أربع --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=13285]أكثر...[/url
tqdpm stdv fvd'hkdh hgshfr td hg;,dj jjthug fsff ughrm yvhldm lu l,/tm lj.,[m Helvj>> Helvj lj.,[m l,/tm hgshfr hg;,dj jjthug fvd'hkdh fsff stdv ughrm yvhldm tqdpm