~,, آلسلام عليكٌـم ورحمـة الله وبركُـاتهـٌ ,,~
كٌيفكٌمـُ ,,؟,,
عسآكٌمـُ بخيرٌ ,,
فيه مثل يقوٌل ’’ ضربتين بـ رآس توجع ’’
وشهُر محٌــرم أعطآنـآ ضربتيُن بـ رآس .. بسٌ للأسف مآوجعتٌ ولآ حركٌت سآكُن فينآ !
آلأوٌلــًـًىآ ~> خسـًـًـوف ,,~
آلثآنيـًـًهـٍ ~> كٌسـًـًـوف ,,~
؟ إيش مستنين ؟
مستنين آلضربهـً آلقآضيهـً وآلثآلثـًـًـًهـٍ وهيُ ,,
,, آلقيآمهـٍ ,,
فيٍ شي سمعتوٌ ,, آنصدمت .. ومن فجعتي حآولت آعآبط فيهـُ ,, وآقول لآ كٌزب وكدآ ,, لآني خفت بجد
لييين آتأكدت من آلكٌلآمـُ بنفسيٍ وسكٌت ,,
آلشيُ دآ مآيفهمهـُ غير أهل آلعقولٌ ... وآلقلوٌب آلسليمهـٌ ,,
شوفوٍ ,,~
×××
,, كٌلهـآإ صآدفهـٍ بـ يوؤوؤوؤومـُ آلجمعهـٌ ,,
يومـٌ آلجمعٌـهـُ ~> عــيـًـًـًـًـًـًد آلآضــحـًـًـًـًـًـًى 10 / 12 / 1430 هـ.
يومـٌ آلجمعٌـهـُ ~> بدآية آلسُنهـٍ آلهجريهـٍ 1 / 1 / 1431 هـ.
يومـٌ آلجمعٌـهـُ ~> بدآية آلسُنهـٍ آلميلآدي 1 / 1 / 2010 مـ.
يومـٌ آلجمعٌـهـُ ~> خــسـًـًـًوف آلقــمـًـًـًـًـًـًر 15 / 1 / 1431 هـ.
يومـٌ آلجمعٌـهـُ ~> خــسًوف آلشُمـًـًـًـًـًس 29 / 1 / 1431 هـ.
×××
تطرقة بعض آلصحف آن كُسوف آلشُمس
وخسُوف آلقمر هي دورآن آلفلكٌـ لآ عٌلآقـهـٍ
بينـُهـآ وبين آلذنوب وآلمعآصي
ونسيـٌو أنهآ علآمهـٍ وأيتآن منٌ أيـًـًآت آللهـٍ يخوف بهٌـآ عبآدهـٍ ,,
آلعآم المآضي ~> كُوآرث وحرُوب وأمرآض
عآمنـآ آلجديد ~> خُسوف وكُسوف في شهـٌر وآحد أجتمعـو ..
وآللهـٍ أعلمـٍ إيشٌ ح يسيرٍ كٌمآن فيٍ آلآيآمـٍ آلجآيآ .. ربيٍ يسترٍ
آستغفرٍوٍ ربكٌمـٍ وسآرٍعو بآلتوبهـٍ ,,~
وإلليٌ لوٍ عقلٌ بيعرٍفٌ إنوٍ آلدنيآ رٍآحٌ تنتهيٍ قريبٍ مرٍآ مرٍرٍرٍآ مرٍرٍرٍرٍرٍآ..
كٌلهـُآ آيآت تحذيرٍيهـٍ ,,
مآيفهمهـُآ غيرٍ آهلٌ آلعقول و آلقلوب آلسليمٌهـٍ ,,
توبوآ .. توبوآ .. توبوآ ..
×××
عن عبدآللهـٍ بن مسٌعود رَضي آللهـٍ عنهـٍ قآلَ سٌمعت رَسوٌل آللهـٍ صلٌىآ آللهـٍ عليهـٍ وسٌلم يقٌول:
"
للَّهُـٍ أفرح بتوبة عٌبدهـٍ آلمؤمَن مَن رَجل نزل فيَ أرَض دوِّيَّهـٍ مهلكُة,
معهـٍ رَآحلتهـٍ, عليهآ طعآمهـٍ وشٌرآبهـٍ, فوضع رأسهـٍ فنآم نومةً,
فآستيقظ وقد ذٌهبت رآحلتهـٍ, فطلبهآ حتىآ إذآ أشٌتد عليهـٍ آلحرُّ وآلعٌطش أو مآ شآء آللهـٍ,
قال: أَرْجِعُ إلىآ مكٌاني آلذي كُنت فيهـٍ فأنآم حتىآ أموت,
فوضعٌ يدهـٍ علىآ سآعدهـٍ لِيَموت,
فآستيقظ فإذآ رآحلتهـٍ عندهـٍ عليهآ زآدهـٍ وشرآبهـٍ !
فاللهـٍ أشدُّ فرحاً بتوبة آلعبد المؤمٌن من هذآ برٌاحلته"
وقآل آللهـٍ عزَ وَجلُ:أنآ عٌندَ ظٌن عَبدي بٌي,
وأنآ معهـٍ حين يذكٌرنيً,
إن ذكٌرنَي فيَ نُفسهـٍ ذكٌرتهـٍ فيٍ نُفسي,وإن ذكٌرني فيَ ملإ,ذكٌرتهـٍ فيُ ملإ هٌم خَير منهمَ،
وإن تقٌرب منُي شَبراً,تقٌربت إليهـٍ ذرُعآ,
وإن تقٌرب إليَ ذرآعآ,تقرُبت منهـٍ بآعآ,
وإن أتانيَ يمُشي,أتيته هرولة,
وفيٌ روآية: بهآذآ آلإسنآد . ولم يذكٌر ,
"وإن تقٌرب إلِي ذرٌآعآ,تقرٌبت منهـٍ بآعآ "
ولآتنسوٌ قوٍلهـٍ تعآلىآ : "ألٌمْ يأنٌ للذينٌ آمنٌو أنٌ تخشٌعَ قلوبهٌمَ لذكُرَ آلله"
×××
يلآ دعوآتكٌمـٍ ,, وأسألٌ آللهـٍ أن يهدينيٍ وإيآكٌمـٍ ,,~
آسٌآسٌ ـٍآلموٍضوٍعٍ ملطوٍشُ طبعنٌ ,, بسٌ بتعديلآت وإضآفآتٌ وبهآرٍآت وخلطآت منيٌ ,,~ هع ,,وـٍآلرٍدوٍد موٍ مهمهـٍ آلمهمـٍ تستفيدوٍ ,,
فيٌ آمـُـُـُآن آللهٌ ’’~
<
,,{ أحَدٌآثً يوٍؤٍوٍمـٍ ـٍآلجٌمْعهـٍ لآيعٌقلهٌـًـًـًآإ غُ ـٍـٍيرٍ أهلٌ آلعقوٍؤٍوٍلٌ ~
العرض الشجري