عاجل - ( متابعات )«لا أحب السفر إلى الخارج إلا لأعمال الدعوة»، هكذا بدأ الشيخ عبد المحسن العبيكان المستشار في الديوان الملكي حديثه عن الجوانب الخاصة في حياته اليومية، لافتا إلى أنه يفضل قضاء أيام الإجازة داخل المملكة وفي مدينة أبها بالتحديد لاعتدال جوها وجمال طبيعتها. وأبان أن جل وقته يقضيه في القراءة والتأليف، لافتا إلى قرب انتهائه من إنجاز الجزء الأخير من مؤلفه (غاية المرام).وأبان العبيكان أنه لا يشجع كرة القدم مع أنه مارسها في فترة من حياته، كما أوضح حبه للشعر ونظم القصيد. وأكد عدم حماسه لتعلم اللغة الإنجليزية، قائلا إن ذلك سيستغرق منه وقتا طويلا هو بحاجة إليه لطلب العلم والرد على استفتاءات المتصلين.وأخذ العبيكان بشدة على من استنكروا قيامه بالعرضة السعودية في زواج أحد أقاربه، وأوضح أن البعض يحيلون بيوت الأفراح إلى مآتم عندما يقومون بإلقاء خطبهم المؤثرة ويذكرون الناس بالموت ونار جهنم فيبكي العريس والحاضرون. إلى غير ذلك من الآراء الجريئة التي نطالعها عبر السياحة التالية في حياة عبد المحسن العبيكان.برنامج عمليوعن برنامجه اليومي يقول «برنامجي اليومي يتوزع بين العمل الرسمي والإجابة على أسئلة المستفتين في المسجد أو في مكان العمل من بعض الموظفين أو عن طريق الهاتف، وفي إقامة الدروس في البيت وفي المسجد وفي البرامج الافتائية في التلفاز والقنوات وفي إذاعة القرآن الكريم، وفي القراءة في كتب أهل العلم والاستفادة من الوقت قدر المستطاع. متعتي في القراءة والكتابة والتأليف الذي يستغرق مني وقتا طويلا. لدي كتاب (غاية المرام) الذي طبعت منه سبعة مجلدات والآن أقوم بالتأليف بشكل يومي لإتمام هذا الكتاب الذي يعتبر موسوعة لا يستغني عنها طالب العلم. وقت الراحة أحبذ أن يكون في البر في الصحراء وخاصة وقت الربيع». سياحة داخليةوأضاف «بالنسبة للصيف أحبذ أن أكون في أبها لجمال الطبيعة وبرودة الجو ووجود الأمطار والضباب وأكره السفر إلى خارج --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=16866]أكثر...[/url
hgado hgufd;hk : hgfuq dpdg,k fd,j hgHtvhp Ygn lNjl >>> ,juvd hgkshx Hlhl fuqik lNjl hgHtvhp hgfuq hgado hgufd;hk hgkshx fd,j fuqik d]og,k