هذه القصة قديمة ولاكن وضعتها للعظه والعبره
5 /6 / 2000 م
في مدينة جده كانت هناك عائلة مكونة من اب وام وثلاثة اطفال وإبن في سن المراهقة
في ذلك اليوم إشترى الوالد سيارة لاندكروزر جديده على ايامها 2000 وقرر السفر من جده إلى المدينة المنورة وكانو الأولاد فرحانين بالسفره ( ويا فرحة ما تمت
المهم نرجع لصلب الموضوع
وهم رايحين في الطريق أنزنق الشايب ويبي يتبول ( الله يكرم القارين )
ووقف السيارة على جنب
ونزل
تحت كوبري يبي يقضي حاجته
المهم عيالة ومرته في السيارة
الله لا يوريكم وش اللي حصل لهم
انتظرو والدهم دقيقة دقيقتين ثلاث عشر ساعة الوالد تأخر
نزل ولده الكبير يبي يشوف وش سبب التأخير
لا مستحيييييييييل ابووووووووووووي لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الولد مالقى ابوه ولقى اثر دم
مشى الولد ورى الأثر لين حس انه بعيد عن اهله
رجع وخبر امه وإخوانه ( الله يجبر مصيبتهم )
المشكلة الحين وين يلاقون الجثة
اتصلو بالشرطة ووصلت فرقة كبيرة وحظرو الموقع ومعهم امن الطرق وكل شي ووصلو الأبناء البيت وقالو راح نخبركم بكل ما سوف يستجد
رجال الأمن قصو الأثر اثر الدم والرجوووول وتابعوها خطوه خطوه حتى وصولو لجبل على بعد 19 كيلو متر
مسافة بعيده
المهم شافو اثار الدم طالعه الجبل قالو لازم مسانده جوية تكشف لنا المنطقة وجات طيارات وشافو الموقع لقو كهف قالو اكيد ان الجثه والجاني في هالكهف
وصل مدير شرطة منطقة مكة ومدير منطقة المدينه وباشرو العمل في الحادث
وحطو مكافئة للعسكري اللي راح يدخل الكهف
المهم تتطوع احدهم وجهزوه بالسلاح وكل ما يحتاجه والحبال
ودخل بالحبل
طبعاً لازم يخلي وراه حبل على شان يدل طريق الخروج
وعطوه اجهزة إتصالات
الرجال دخل حتى إنقطع الإتصال بالوحده الخارجية فحاول الخروج بعدها أنقطع الحبل
فما عرف طريق الخروج فكر وقال خلني اكمل مشواري هي خاربه خاربه
المهم يوم تعمق اكثر سم صوت وكل ما مشى قدام إزداد الصوت فجئة إذا هو
يشوف ثلاث غرف من الحجر وعليها بوابات حديد كبيرة وفيها فتحه صغيره في المنتصف
طالع في الحجره الأولى لقى اكثر من خمسين جثة ( بس قديمة وكلها هياكل عضمية )
والغرفة الثانية لقاها مثل الأولى
الغرفه الثالثه اكيد هي اللي فيها الصوت
زاد الصوت
قرب اكثر
تردد ما يدري وش يسوي خااااااف ارتبك
حمل سلااااااحه
وتشهد
وكتب وصيته
ويوم طالع مع الفتحه
لا
مستحييييييييل
ما يصير
مهزلة
وبل الأخير صار
عنكبوت يعض نملة
lrgf viddf grgf viddf