معآنق الطيف
07-12-2008, 06:49 AM
200 سعودية غيّرن أسماءهن إلى "لميس" و500 مولود باسم "يحيى"
"
"
"نور" و"سنوات الضياع" الحديث الشاغل لمعظم مشاهدي الشاشة الصغيرة.
بات المسلسلان التركيان "نور" و"سنوات الضياع" الحديث الشاغل لمعظم مشاهدي الشاشة الصغيرة. وهو الأمر الذي عكسه الانتشار الكبير لصور أبطال المسلسل, نور ومهند, في أماكن بيع صور نجوم الفن والرياضة في الشوارع العامة, وانتشار انتاج القمصان القطنية التي تحمل صورهم.
وفي السعودية، سجلت إدارة الأحوال المدنية بمنطقة الرياض في الشهور الأخيرة ما حوالي 700 طفله باسم لميس وتم تغيير اسم 200 فتاة من اسمائهم الحقيقية الى اسم لميس كما سجلت ما يقارب 500 طفل باسم يحيى و300 طفله باسم نور و200 طفله باسم رفيف، وذلك اعجابا من المشاهدين بشخصيات المسلسل وتسمية ابنائهم بأسمائهم بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية.
ويرجع انجذاب المشاهد العربي للمسلسلات التركية لكون تلك الدراما تقترب كثيرا من الدراما العربية، وثمة عوامل مشتركة بين المشاهد العربي وبين المجتمع التركي، تشمل كلا من البيئة والظرف الاجتماعي والعادات والتقاليد والدين الإسلامي، إلى جانب العلاقة التاريخية القديمة بين العرب والأتراك.
"
"
"نور" و"سنوات الضياع" الحديث الشاغل لمعظم مشاهدي الشاشة الصغيرة.
بات المسلسلان التركيان "نور" و"سنوات الضياع" الحديث الشاغل لمعظم مشاهدي الشاشة الصغيرة. وهو الأمر الذي عكسه الانتشار الكبير لصور أبطال المسلسل, نور ومهند, في أماكن بيع صور نجوم الفن والرياضة في الشوارع العامة, وانتشار انتاج القمصان القطنية التي تحمل صورهم.
وفي السعودية، سجلت إدارة الأحوال المدنية بمنطقة الرياض في الشهور الأخيرة ما حوالي 700 طفله باسم لميس وتم تغيير اسم 200 فتاة من اسمائهم الحقيقية الى اسم لميس كما سجلت ما يقارب 500 طفل باسم يحيى و300 طفله باسم نور و200 طفله باسم رفيف، وذلك اعجابا من المشاهدين بشخصيات المسلسل وتسمية ابنائهم بأسمائهم بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية.
ويرجع انجذاب المشاهد العربي للمسلسلات التركية لكون تلك الدراما تقترب كثيرا من الدراما العربية، وثمة عوامل مشتركة بين المشاهد العربي وبين المجتمع التركي، تشمل كلا من البيئة والظرف الاجتماعي والعادات والتقاليد والدين الإسلامي، إلى جانب العلاقة التاريخية القديمة بين العرب والأتراك.