حلم آنثئ
08-08-2014, 05:08 AM
http://www.burnews.com/sites/default/files/images/jzn_1.jpg
خصّصت جامعة جازان 100 معقد للطلبة السوريين الراغبين في الالتحاق بالجامعة للعام الجامعي المقبل 1435 / 1436هـ، إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.
وأكد عميد القبول والتسجيل بالجامعة، الدكتور بركات بن حمود مكرمي، أن العمادة قررت منح تلك المقاعد للطلاب والطالبات السوريين في عدد من التخصصات العلمية والأدبية بالجامعة استجابة لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، التي نصت على تخصيص مقاعد دراسية للطلبة السوريين لتمكينهم من إكمال دراستهم في الجامعات السعودية.
وقال مكرمي: "باب التقديم للطلاب والطالبات من أبناء الشعب السوري الشقيق بالجامعة مازال مفتوحا بحسب المقاعد المتاحة"، مهيبًا بمن تتوافر فيهم الشروط المطلوبة مراجعة مقر العمادة بمدينة جيزان لإكمال إجراءات القبول للعام الجامعي المقبل وتحديد التخصص المناسب للراغبين في الالتحاق.
وأضاف: "هذه التوجيهات تأتي تأكيدًا لما يوليه خادم الحرمين الشريفين، من اهتمام ورعاية ومساندة لأبناء الشعب السوري الشقيق في الظروف الصعبة التي يمرون بها وغيرهم من أبناء الأمتين العربية والإسلامية سائلًا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها وولاة أمرها وأن يحفظها من كل مكروه".
خصّصت جامعة جازان 100 معقد للطلبة السوريين الراغبين في الالتحاق بالجامعة للعام الجامعي المقبل 1435 / 1436هـ، إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.
وأكد عميد القبول والتسجيل بالجامعة، الدكتور بركات بن حمود مكرمي، أن العمادة قررت منح تلك المقاعد للطلاب والطالبات السوريين في عدد من التخصصات العلمية والأدبية بالجامعة استجابة لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، التي نصت على تخصيص مقاعد دراسية للطلبة السوريين لتمكينهم من إكمال دراستهم في الجامعات السعودية.
وقال مكرمي: "باب التقديم للطلاب والطالبات من أبناء الشعب السوري الشقيق بالجامعة مازال مفتوحا بحسب المقاعد المتاحة"، مهيبًا بمن تتوافر فيهم الشروط المطلوبة مراجعة مقر العمادة بمدينة جيزان لإكمال إجراءات القبول للعام الجامعي المقبل وتحديد التخصص المناسب للراغبين في الالتحاق.
وأضاف: "هذه التوجيهات تأتي تأكيدًا لما يوليه خادم الحرمين الشريفين، من اهتمام ورعاية ومساندة لأبناء الشعب السوري الشقيق في الظروف الصعبة التي يمرون بها وغيرهم من أبناء الأمتين العربية والإسلامية سائلًا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها وولاة أمرها وأن يحفظها من كل مكروه".