فلسطنيه مو عاديه
12-17-2010, 08:25 PM
قصةٌ حزينه
بينما كان الأب يلمع زجاج سيارته الجديده
فأقبل إبنه الذى لا يتجاوز 7 سنوات
وأمسك بحصى صغير
وأحدث خدشاً فى باب السياره
شاط الأب غضباً من إبنه
وأمسك إبنه وضربه ضرباً مبرحاً على يديه
وكان الأب حينها فى حالة إغلاق عقلى
أى أن الغضب سيطر على عقله
نُقِل الإبن إلى المستشفى لتلقى العلاج من ضرب أبيه
وعند معاينة حالته من قبل الأطباء
إكتشف الأطباء أن الإبن قد ضُرِب على يديه بواسطة مفتاح إنجليزى
(مفتاح لفك وتركيب المواسير يستخدمه السباك)
المهم هو أن الضرب الذى تلقاه الإبن من والده كان عنيفاً جداً
لدرجة أن الأطباء لم يكن أمامهم خيار سوى بتر أصابع الولد
وعندما استفاق الولد من البنج
وخرج من غرفة العمليات
دخل عليه أبوه ليطمئن عليه
فوجد ما لم يكن فى الحسبان
أصابع إبنه قد بترت
فلما رآه إبنه قال له
متى ستنبت أصابعى من جديد يا أبى ؟؟
الولد المسكين كان يظن بأن الأصابع تستبدل مثل الأسنان
المهم أن الأب إشتد غضبه
وذهب إلى سيارته التى ضرب إبنه من أجلها
وأخذ يركل فيها برجله
وكان حزيناً جداً
وأخيراً جلس هذا الأب على الأرض
وأسند ظهره إلى السياره
ويداه تلطمان على خديه مما فعل
بعد ذلك
أدار هذا الأب وجهه ليرى الخدش الذى أحدثه إبنه فى باب تلك السياره
وعندما رأى الخدش
صُعِـق
واشتد غضبه
وفقد أعصابه
وأخذ يضرب برأسه باب تلك السيارة اللعينه
لأنه رأى فى الخدش الذى سببه إبنه شيئاً مفزعاً
رأى شيئاً تقشعر له الأبدان
وتذرف له الدموع بلا حسبان
أتدرون ماذا رأى فى الخدش ؟؟؟
يااااااااا الله
رأى فى الخدش عبارةً قد كتبها إبنه له
عندما أمسك الإبن الحصى كتب على باب السياره
كم أنا أحبك يا والدى
ماذا تحكمون على هذا الوالد ؟؟
لا تنسوا بأن الموضوع مفتوح للنقاش
أرجوا أن تنال هذه القصة إعجابكم
بينما كان الأب يلمع زجاج سيارته الجديده
فأقبل إبنه الذى لا يتجاوز 7 سنوات
وأمسك بحصى صغير
وأحدث خدشاً فى باب السياره
شاط الأب غضباً من إبنه
وأمسك إبنه وضربه ضرباً مبرحاً على يديه
وكان الأب حينها فى حالة إغلاق عقلى
أى أن الغضب سيطر على عقله
نُقِل الإبن إلى المستشفى لتلقى العلاج من ضرب أبيه
وعند معاينة حالته من قبل الأطباء
إكتشف الأطباء أن الإبن قد ضُرِب على يديه بواسطة مفتاح إنجليزى
(مفتاح لفك وتركيب المواسير يستخدمه السباك)
المهم هو أن الضرب الذى تلقاه الإبن من والده كان عنيفاً جداً
لدرجة أن الأطباء لم يكن أمامهم خيار سوى بتر أصابع الولد
وعندما استفاق الولد من البنج
وخرج من غرفة العمليات
دخل عليه أبوه ليطمئن عليه
فوجد ما لم يكن فى الحسبان
أصابع إبنه قد بترت
فلما رآه إبنه قال له
متى ستنبت أصابعى من جديد يا أبى ؟؟
الولد المسكين كان يظن بأن الأصابع تستبدل مثل الأسنان
المهم أن الأب إشتد غضبه
وذهب إلى سيارته التى ضرب إبنه من أجلها
وأخذ يركل فيها برجله
وكان حزيناً جداً
وأخيراً جلس هذا الأب على الأرض
وأسند ظهره إلى السياره
ويداه تلطمان على خديه مما فعل
بعد ذلك
أدار هذا الأب وجهه ليرى الخدش الذى أحدثه إبنه فى باب تلك السياره
وعندما رأى الخدش
صُعِـق
واشتد غضبه
وفقد أعصابه
وأخذ يضرب برأسه باب تلك السيارة اللعينه
لأنه رأى فى الخدش الذى سببه إبنه شيئاً مفزعاً
رأى شيئاً تقشعر له الأبدان
وتذرف له الدموع بلا حسبان
أتدرون ماذا رأى فى الخدش ؟؟؟
يااااااااا الله
رأى فى الخدش عبارةً قد كتبها إبنه له
عندما أمسك الإبن الحصى كتب على باب السياره
كم أنا أحبك يا والدى
ماذا تحكمون على هذا الوالد ؟؟
لا تنسوا بأن الموضوع مفتوح للنقاش
أرجوا أن تنال هذه القصة إعجابكم