بدر الصيفي
05-19-2008, 02:34 AM
الله ربنـا هـو الإلهُ
له من الأسماء ما اصطفاهُ
الواحدُ الحي كذا المليكُ
والملكُ المالكُ لا شريكُ
والصمدُ السيدُ والمبينُ
والأحدُ العظيمُ والمتينُ
وإنه الحق العلي الأعلى
المتعالي الوتر قد تجلى
وإنه المجيـدُ والعليـمُ
والقادرُ القـديرُ والحليمُ
وإنه السمـيعُ والبصـيرُ
والأولُ الآخـرُ والستيرُ
والظاهرُ الباطنُ والكبيرُ
والوارثُ الرقيبُ والنصيرُ
سبحانه البارئُ والمصورُ
والقابضُ الباسطُ والمسعرُ
المؤمنُ المهيـمنُ الجبارُ
والقاهرُ القهـارُ والغفارُ
والأكرمُ الوهابُ والديانُ
العفو والوكيل والرحمنُ
وإنه العزيزُ والحكـيمُ
والطيبُ المحسنُ والكريمُ
وإنه الغني والشـكورُ
والشاكرُ المجيبُ والغفورُ
والرازقُ التوابُ والرزاقُ
والخالقُ الفتاحُ والخلاقُ
والمعطي والجوادُ والقريبُ
والشافي والمنانُ والحسيبُ
وربنا الحفيظُ والشهـيدُ
والواسعُ السبوحُ والحميدُ
وإنه المولى الولي البر
الحكم ُ المقـدمُ المؤخرُ
تبارك السلامُ والرؤءفُ
القوي والقدوسُ واللطيفُ
وربنا الودودُ والقيـومُ
الرفيقُ والحيي والرحيمُ
وربنا الجميلُ فانظر واعتبرْ
وإنه المقيتُ والمتـكبرْ
وإنه المقتـدرُ الخبـيرُ
يعلمُ ما كانَ ومايصيرُ
ثم هنا قد تمت الأسماءُ
تسع وتسعون ولا افتراءُ
فخذها بالقبولِ والتسليمِ
فإنها من مصـدرٍ عليمِ
قد حدها بالقيد والشرائطِ
محصورةً في خمسةِ الضوابطِ
النص محفوظٌ بلا إقحامِ
وكونُه اسماً من الأعلامِ
وإنه يجري على الإطلاقِ
يحمل ذا الوصف بلا شقاقِ
في غاية الجمالِ والكمالِ
ليس بمقسومٍ ولا انفصالِ
تلك هي الشروط باستيفاءِ
فطبقن من غير ما هباء
ينأى بها البديع والعلام
والمكر والدهر كذا القيام
فحل ذا النفس بذي الأسماء
وزنها بالإخلاص والرجاء
له من الأسماء ما اصطفاهُ
الواحدُ الحي كذا المليكُ
والملكُ المالكُ لا شريكُ
والصمدُ السيدُ والمبينُ
والأحدُ العظيمُ والمتينُ
وإنه الحق العلي الأعلى
المتعالي الوتر قد تجلى
وإنه المجيـدُ والعليـمُ
والقادرُ القـديرُ والحليمُ
وإنه السمـيعُ والبصـيرُ
والأولُ الآخـرُ والستيرُ
والظاهرُ الباطنُ والكبيرُ
والوارثُ الرقيبُ والنصيرُ
سبحانه البارئُ والمصورُ
والقابضُ الباسطُ والمسعرُ
المؤمنُ المهيـمنُ الجبارُ
والقاهرُ القهـارُ والغفارُ
والأكرمُ الوهابُ والديانُ
العفو والوكيل والرحمنُ
وإنه العزيزُ والحكـيمُ
والطيبُ المحسنُ والكريمُ
وإنه الغني والشـكورُ
والشاكرُ المجيبُ والغفورُ
والرازقُ التوابُ والرزاقُ
والخالقُ الفتاحُ والخلاقُ
والمعطي والجوادُ والقريبُ
والشافي والمنانُ والحسيبُ
وربنا الحفيظُ والشهـيدُ
والواسعُ السبوحُ والحميدُ
وإنه المولى الولي البر
الحكم ُ المقـدمُ المؤخرُ
تبارك السلامُ والرؤءفُ
القوي والقدوسُ واللطيفُ
وربنا الودودُ والقيـومُ
الرفيقُ والحيي والرحيمُ
وربنا الجميلُ فانظر واعتبرْ
وإنه المقيتُ والمتـكبرْ
وإنه المقتـدرُ الخبـيرُ
يعلمُ ما كانَ ومايصيرُ
ثم هنا قد تمت الأسماءُ
تسع وتسعون ولا افتراءُ
فخذها بالقبولِ والتسليمِ
فإنها من مصـدرٍ عليمِ
قد حدها بالقيد والشرائطِ
محصورةً في خمسةِ الضوابطِ
النص محفوظٌ بلا إقحامِ
وكونُه اسماً من الأعلامِ
وإنه يجري على الإطلاقِ
يحمل ذا الوصف بلا شقاقِ
في غاية الجمالِ والكمالِ
ليس بمقسومٍ ولا انفصالِ
تلك هي الشروط باستيفاءِ
فطبقن من غير ما هباء
ينأى بها البديع والعلام
والمكر والدهر كذا القيام
فحل ذا النفس بذي الأسماء
وزنها بالإخلاص والرجاء