ضحكتي ماركه
09-30-2010, 01:40 AM
..إحساس.. مؤلم..
أن يعيشوا بك كالدم ويلتصقوا بك كأظافر يديك وتكون لهم كالواحة المريحة ويكونوا لك كالوطن الجميل ثم تغادرهم كالغريب !!
..إحساس .. مؤسف..
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك وتطعمهم حبيبات صدقك وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن المهجور !!
..إحساس .. قاس ٍ..
أن تشتاق إليهم بجنون .. وتحن إلى وجودهم ووجوههم وأصواتهم بالجنون ذاته وتزور أطلالهم في الخفاء وتتمنى أن يعود الزمان ليلة واحدة كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم لكنك تتراجع كالملسوع بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود .." أبداً "
..إحساس ..رائــــــع..
حين تنجح في إسعاد من تحب .. و الأروع أن يشعروا بأن وجودك في حياتهم هو سر سعادتهم .
..إحساس .. كريـــــه..
حين ترى إنسان تحبه يتألم أو يعاني بأي شكل من الأشكال .. و تكون مستعدا لتقديم حياتك للتخفيف عنه .....
ولكنك تقف عاجزا عن تقديم أي نوع من أنواع المساعدة له لأسباب خارجة عن إرادتك ...
..إحساس .. محبط ..
حين يشعرك أحد المحيطين بك في حياتك بأهميتك الخاصة لديه ... فتسعد بمشاعره ومحبته و صداقته .. ثم تفاجأ بأن ما يقوله لك ما هو إلا اسطوانة مشروخة يرددها على أسماع كل عابر ... دون أن يعي ما يقول أو يحسه ..
أن يعيشوا بك كالدم ويلتصقوا بك كأظافر يديك وتكون لهم كالواحة المريحة ويكونوا لك كالوطن الجميل ثم تغادرهم كالغريب !!
..إحساس .. مؤسف..
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك وتطعمهم حبيبات صدقك وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن المهجور !!
..إحساس .. قاس ٍ..
أن تشتاق إليهم بجنون .. وتحن إلى وجودهم ووجوههم وأصواتهم بالجنون ذاته وتزور أطلالهم في الخفاء وتتمنى أن يعود الزمان ليلة واحدة كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم لكنك تتراجع كالملسوع بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود .." أبداً "
..إحساس ..رائــــــع..
حين تنجح في إسعاد من تحب .. و الأروع أن يشعروا بأن وجودك في حياتهم هو سر سعادتهم .
..إحساس .. كريـــــه..
حين ترى إنسان تحبه يتألم أو يعاني بأي شكل من الأشكال .. و تكون مستعدا لتقديم حياتك للتخفيف عنه .....
ولكنك تقف عاجزا عن تقديم أي نوع من أنواع المساعدة له لأسباب خارجة عن إرادتك ...
..إحساس .. محبط ..
حين يشعرك أحد المحيطين بك في حياتك بأهميتك الخاصة لديه ... فتسعد بمشاعره ومحبته و صداقته .. ثم تفاجأ بأن ما يقوله لك ما هو إلا اسطوانة مشروخة يرددها على أسماع كل عابر ... دون أن يعي ما يقول أو يحسه ..