سام6:وأنتهت الحكاية
08-10-2010, 11:55 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع اعجبنى محتواة واردت ان تعم الفائدة
وكما قال الرسول الكريم خيركم من تعلم العلم وعلمه
اسال الله ان يوفقنى فى عرض هذا الموضوع...
اسئلة ملحدين....
قد يبدو عنوان الموضوع يدعو للدهشة والتساؤل والذى سيدهشك اكثر فاكثر مضمون الموضوع وهى الاسئلة التى انصبت على ابى حنيفة من قبل الملحدين ولا حول ولا قوة الا بالله نسال الله ان يهدى الجميع للاسلام ......
قال الملحدون لابى حنيفة: فى اى سنة وجد ربك؟
قال الله موجود قبل لبتاريخ والازمنة لا اول لوجودة.
قال لهم: ماذا قبل الاربعة؟
قالو: ثلاثة .
قال لهم: ماذا قبل الثلاثة؟
قالو:اثنان.
قال لهم: ماذا قبل الاثنين؟
قالوا: واحد.
قال لهم: وما قبل الواحد؟
قالوا : لاشىء قبله.
قال لهم: ان كان الواحد الحسابى لاشىء قبله فكيف بالواحد الحقيقى والله اعلم! انه قديم لا اول لوجودة.
قالوا: فى اى جهة يتجه ربك؟
قال: لو احضرتم مصباح فى مكان مظلم الى اى جهة يتجه النور؟
قالوا: فى كل مكان.
قال: اذا كان هذا النور الصناعى فكيف بنور السموات والارض !؟
قالوا: عرفنا شيئا عن ذات ربك؟ اهى صلبة كالحديد او سائلة كالماء؟ ام غازية كالدخان والبخور؟
فقال: هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الاخير ؟
قالوا: جلســـــــــــنا.
قال: هل كلمكم بعدما اسكته الموت؟
قالوا: لا.
قال: هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك؟
قالوا: نعــــــــــم.
قال:ما الذى غيره.
قالوا: خروج روحـــــــــــــــه.
قال : اخرجت روحــــــــــه؟
قالوا: نعــــــــــم.
قال: صفوا لى هذه الروح , هل هى صلبة كالحديد ام سائلة كالماء؟ ام غازية كالدخان والبخار؟
قالوا: لانعرف شيئا عنها.
قال: اذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول الى كنهها
فكيف تريدون منى ان اصف لكم ذات الالهية!؟
موضوع اعجبنى محتواة واردت ان تعم الفائدة
وكما قال الرسول الكريم خيركم من تعلم العلم وعلمه
اسال الله ان يوفقنى فى عرض هذا الموضوع...
اسئلة ملحدين....
قد يبدو عنوان الموضوع يدعو للدهشة والتساؤل والذى سيدهشك اكثر فاكثر مضمون الموضوع وهى الاسئلة التى انصبت على ابى حنيفة من قبل الملحدين ولا حول ولا قوة الا بالله نسال الله ان يهدى الجميع للاسلام ......
قال الملحدون لابى حنيفة: فى اى سنة وجد ربك؟
قال الله موجود قبل لبتاريخ والازمنة لا اول لوجودة.
قال لهم: ماذا قبل الاربعة؟
قالو: ثلاثة .
قال لهم: ماذا قبل الثلاثة؟
قالو:اثنان.
قال لهم: ماذا قبل الاثنين؟
قالوا: واحد.
قال لهم: وما قبل الواحد؟
قالوا : لاشىء قبله.
قال لهم: ان كان الواحد الحسابى لاشىء قبله فكيف بالواحد الحقيقى والله اعلم! انه قديم لا اول لوجودة.
قالوا: فى اى جهة يتجه ربك؟
قال: لو احضرتم مصباح فى مكان مظلم الى اى جهة يتجه النور؟
قالوا: فى كل مكان.
قال: اذا كان هذا النور الصناعى فكيف بنور السموات والارض !؟
قالوا: عرفنا شيئا عن ذات ربك؟ اهى صلبة كالحديد او سائلة كالماء؟ ام غازية كالدخان والبخور؟
فقال: هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الاخير ؟
قالوا: جلســـــــــــنا.
قال: هل كلمكم بعدما اسكته الموت؟
قالوا: لا.
قال: هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك؟
قالوا: نعــــــــــم.
قال:ما الذى غيره.
قالوا: خروج روحـــــــــــــــه.
قال : اخرجت روحــــــــــه؟
قالوا: نعــــــــــم.
قال: صفوا لى هذه الروح , هل هى صلبة كالحديد ام سائلة كالماء؟ ام غازية كالدخان والبخار؟
قالوا: لانعرف شيئا عنها.
قال: اذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول الى كنهها
فكيف تريدون منى ان اصف لكم ذات الالهية!؟