المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفزعه يا اهل الفزعه


الزحف شي والحب شي
03-30-2010, 05:02 PM
صبااااااح اااااالخير


مطلوب بحث عن الحياة الفطرية وإنمائها

اخواني الاعضاء و المشرفين
منتديات مافــي مـــــــخ

كعادته معلم العلوم دخل علينى


وطلب منى بحث عن الهيئه الوطنيه لحمايت الحياة الفطرية وانمائها
على طول خطر ببالي حبائبي وقلت والله مالي الا انتم

الله الله بالفزعه يا هل الفزعات

ارجوا منكم تقديم كل مالديكم انا في انتظاركم
تحياتي اخوكم :الزحف شي والحب شي

الزحف شي والحب شي
03-30-2010, 05:03 PM
تكفون الفزعه

دموع الفراشات
03-30-2010, 08:07 PM
مايبغالها ياخوي روووووووووح جري وافتح النت وهو يطلعلك اللي تبغاه او روح اي مكتبه واستعير منهم كتب
مخ75مخ82مخ64

سام6:وأنتهت الحكاية
03-30-2010, 10:35 PM
خذ هذا الرابط بيفيدك

اضغط (http://www.ncwcd.gov.sa/default.aspx)

سام6:وأنتهت الحكاية
03-30-2010, 10:40 PM
تقع الجزيرة العربية بين ثلاثة نطاقات جغرافية حيوية مما جعلها في طريق الهجرة الرئيسية للطيور وهذا التميز جعلها منطقة عبور لكثير من أنواع الطيور المهاجرة، حيث تمر فيها في رحلتي الذهاب والإياب أثناء هجرتها السنوية ، وبالرغم من أن الطيور من أوسع الكائنات الحية انتشارا إلا إنها ليست من أكثرها عددا، وتوجد في معظم مناطق العالم، وقد ساعدتها قدرتها على الطيران في الانتشار فلا يعوقها جبل ولا بحر حتى أصغرها حجما يمكنه أن يقطع المحيط دون توقف، ورغم هذا الانتشار الواسع إلا أن أنواعها أقل بكثير من أنواع الكائنات الأخرى حيث يتراوح مجموع أنواع الطيور في العالم من«8600» إلى«9016» نوعا يتمركز اغلبها في الغابات الاستوائية في أمريكا الجنوبية، ويصل عدد الأنواع التي تتكاثر فيها إلى حوالي«2500» نوع، منها«1700» نوع يتكاثر في دولة كولمبيا وحدها.
ومع بداية فصل الخريف«من أواخر شهر أغسطس إلى أكتوبر» تبدأ رحلة الطيور في اتجاه الجنوب في رحلة«الذهاب» ثم تبدأ رحلة«العودة» في الربيع «من شهر مارس إلى مايو» باتجاه الشمال. وأثناء هاتين الرحلتين اللتين تمر بهما فوق أجواء المملكة يبدأ موسم مطاردتها من قبل عشاق«القنص»، ويشكل هذا الموسم وقتا ثمينا لهواة«الصيد» مستمتعين بصيدها ومطاردتها واكلها.
ويسر «الجزيرة» أن تقدم بهذه المناسبة لقرائها الأعزاء من هواة«القنص» هذا التقرير العلمي عن هجرة الطيور، كيف بدأت؟وكيف تتم؟ وكيف تتعرف هذه الطيور على طريق الهجرة؟ وماذا تعني الهجرة لها؟ وفوائد ذلك على البيئة.
الصقر أمام فريسته
الهجرة بمعناها الواسع هي: انتقال أعداد كبيرة من الحيوانات من مكان لاخر، وفي علم الطيور يستخدم تعبير الهجرة على وجه العموم في الاشارة إلى«الحركات الجماعية للطيور بين مكانين متباعدين» ومن الامور المستقرة عند العلماء أن هجرة الطيور تعتبر من الهجرات المثيرة اللافتة للنظر حيث بدأت منذ عصور قديمة من خلال ارتباطها بالتغير في المواسم المناخية، حتى ان حركات القبائل في العصور القديمة كانت ترتبط ارتباطا وثيقا مع رحلات الهجرة للطيور ولهذا سميت الشهور في التقويم الفارسي وفقا لرحلات الهجرة السائدة للطيور في السنة، وإذا كان الإنسان القديم لم يندهش كثيرا لهجرة الطيور الكبيرة حيث بدا ظاهريا أنه يتفهم هذه الحقيقة ويستطيع استيعابها بسهولة ألا أن الظهور المفاجئ والاختفاء المباغت للطيور الصغيرة هوالذي أثار انتباهه وبدا الأمر بالنسبة له لغزا لا يستطيع فك طلاسمه بسهولة، حتى حيكت أساطير كثيرة حول ذلك واعتقد البعض من العوام أن هذه الطيور تنزل من السماء فأطلقوا عليها إصطلاحا«نَِزِل» أو«حَِدِر» دون فهم علمي لواقع هجرتها، كما جاءت نظريات متعددة لشرح هذه الظاهرة ومن ذلك:
1- «نظرية الانتقال» ووفقا لهذا المفهوم فإن الطيور الكبيرة تحمل الطيور الصغيرة على ظهورها وتعبر بها البحر.
2-«نظرية البيات الشتوي» حيث يعتقد أصحاب هذه النظرية أن بعض الطيور تدفن نفسها أو تختفي في الكهوف وتجاويف الاشجار لتقضي فترة البيات الشتوي مثل بعض الحيوانات.
3-«نظرية التحويل»حيث يعتقد البعض أن بعض أنواع الطيور تتحول إلى أنواع أخرى خلال فترة معينة من الزمن.
4- «نظرية الرحلة الى القمر» حيث يعتقد البعض أن الطيور تهاجر إلى القمر أثناء موسم الشتاء من خلال رحلة فضائية.
والحقيقة التي توصل إليها العلماء أن الطيور لها عالمها الخاص وأنها تهاجر بصورة جماعية من مكان إلى مكان، وتوصلوا من خلال ابحاثهم الى تصنيف الطيور المهاجرة حسب الوقت الذي تهاجر فيه إلى طيور عابرة وطيور «زائرة» وطيور«متحركة».
لماذا تهاجر الطيور؟
لاتوجد إجابة محددة لهذا التساؤل لكن الهجرة عند الطيور أمر فطري، وقد اختلف العلماء في معرفة اسباب ذلك منهم من عزاه إلى التغيير في درجات الحرارة ونقص الغذاء، ومنهم من يرجع ذلك إلى أنه أمر«غريزي» حيث تعود الطيور إلى أعشاشها القديمة في فصل الصيف بعد رحلة شتوية على أساس أن كل الطيور منشأها الأصلي المناطق الحارة، وبعضها يبحث عن مناطق توجد بها مصادر أوفر للغذاء، وهناك من يتوقف عن تفسير ذلك لأن معظم الطيور تعشق التجوال وتتحكم فيها شهوة الترحال، وأن بقاء بعض الأنواع في مكان ثابت هو الشاذ عن القاعدة، لأن الطيور المهاجرة هي التي تستطيع النجاة والإبقاء على أنواعها من الانقراض.
كيف تتم هجرة الطيور؟
بعض الطيور تهاجر أثناء النهار وهذه يمكن مشاهدتها، ومثل هذه الانواع تكون صاحبة موهبة للطيران القوي، وبعضها تلتقط غذاءها أثناء طيرانها، ومن ذلك«الوز- الصقور- البط- السنونو» وهناك طيور تهاجر ليلاً وهذه الانواع ذات قدرة ضعيفة في الطيران، وتتصف بالجبن حيث تشعر بالأمان عند الانطلاق تحت ستار الظلام، وهذه الطيور تلتقط غذاءها أثناء النهار في مرحلة توقف أو رحلة نهارية قصيرة، ومن ذلك طائر«القمري- الصعو- الدخل- السمان- القارورا أو «الوروار» وغيرها، وهناك طيور تكتفي بالهجرة بالنزول من أعشاشها في أعالي الجبال إلى المنحدرات السفلية والوديان عند حلول فصل الشتاء، وهذه الأنواع تكتفي بقطع مسافات قصيرة.
وهناك طيور مستوطنة تعيش في نفس المناطق طول العام كالعصافير، الحجل، أبو طوق، المعروف«بالقوقسي» أو الحمام.
ارتفاع الطيور وسرعتها أثناء الطيران
كان الاعتقاد بأن الطيور تهاجر على ارتفاع«000،15» قدم و«000،30» قدم إلى«000،40» قدم، وأثبتت الدراسات الحديثة أن بعض الطيور تصل إلى ارتفاع«5000» قدم فقط، وأن عدداً قليلاً من أسراب الطيور المهاجرة نادرا ما يزيد في الارتفاع على«3000» قدم، وأن معظم طيرانها- خاصة أثناء الليل- يقل عن نصف هذا الارتفاع، وطبعا يؤثر في ذلك طبيعة المكان الذي تمر فوقه«وهناك أنواع من البجع- البط- الاوز» يصل ارتفاعها من«000،8» إلى «000،9» قدم وبعض الطيور المائية تصل إلى«000،12» قدم وقد يصل ارتفاع طائر«الكروان المائي» إلى«000،20» قدم.
أما سرعتها أثناء الطيران فإن معظم الطيور تطير بسرعة من«20-40» ميلاً في الساعة، ويوجد الكثير من التفاوتات بينها، حيث تصل سرعة طيران«الاوز»إلى«55» ميلاً في الساعة، ويؤثر في ذلك عامل الجو والارتفاع، وقليل من الطيور تتجاوز«100» ميل في الساعة.
أما المسافات التي تقطعها الطيور أثناء رحلتها فبعضها يقطع مسافات قصيرة في اليوم ثم يقطع مسافات مضاعفة في اليوم التالي، وبعضها يطير بسرعة«20» ميلاً في الساعة ويمكنه أن يقطع مسافة«150» ميل خلال«48» ساعة متواصلة، ويختلف طول الرحلة من نوع إلى آخر، وقد يصل بعضها إلى مسافات تزيد على«7000» ميل.
تنظيم رحلة الطيران
الطيور لها عالمها الخاص، وهي تسير بصورة منظمة، ومن يدقق النظر أو الملاحظة في أسراب الطيور يجد أنها كثيرا ما تغير من تشكيلتها أثناء الطيران، ثم تعيد التجمع مرة أخرى خلف طائر محدد يتولى عملية القيادة، وهي تسلك طريقا واحدا في الذهاب والعودة، وتتولى الطيور الكبيرة مسؤولية تعليم صغارها طريق الهجرة، وقد أثبتت التجارب أن للطيور مقدرة هائلة في التعرف على الاتجاهات، وبالرغم من أن الهجرة ترتبط ارتباطا وثيقا بالتغير في طول النهار ودرجة الحرارة والرطوبة واتجاه الريح إلا أن الطائر لايبدأ في تنفيذ رحلات الهجرة إلا بعد حدوث عدة تغيرات جوهرية في تكوينه الجسماني، منها تراكم الدهون في جسم الطائر استعدادا للرحلة التي تحتاج إلى المزيد من الطاقة، وكذلك في معظم الحالات قد تتضخم الأعضاء التناسلية أو تنكمش وتتضاءل، وبمجرد انتهاء هذه التغيرات يثار حافز مؤثر يدفع الطائر للبدء في مشوار الهجرة مرة أخرى.
من خواص الطيور
للطيور قدرة ابصار حادة، ويحتمل أنها تمتلك قوة أبصار تفوق جميع المخلوقات الاخرى حيث يمكنها تعديل البعد البؤري بسرعات كبيرة للغاية، كما يمكن للطيور الرؤية بنفس الوضوح للمسافات البعيدة والقريبة على حد سواء،وهي تتفوق على الانسان في هذا المجال بشكل واضح حيث تبلغ حدة الأبصار لدى الصقور ثمانية أضعاف قوة أبصار الإنسان، ويقال ان قوة الإبصار في الظلام لدى«البوم» تبلغ عشرة أضعافها لدى الإنسان كما أن بعضها لديه حاسة سمع قوية جدا.
أنواع الطيور التي تستهوي الصيادين
هناك أنواع عديدة ومتنوعة من الطيور التي يحرص البعض على أصطيادها والتلذذ بأكلها وهي تنظم هجرتها بصورة متفاوتة، ووفقاً لما يمر منها بأرض المملكة فإن أول ما يظهر منها:
«الدُّخَّل» وهو طائر صغير متعدد الأشكال، ويبدأ وصوله مع أول شهر أغسطس، وله مسميات متعددة معروفة عند هواة الصيد منها: الدخل الأخضر، والأصفر، والشيخ، والبصو، والعبيدي، والمغلطاني، وأبو طربوش، والشولة وغيرها، ويمتاز هذا النوع بكثرة شحمه ولذة طعمه.
«الخاضور» وهو بحجم الحمامة الصغيرة، ولونه أخضر، ورأسه كبير ويبدأ وصوله مع«الدخل».
«القمري» ويبدأ وصوله من 10 سبتمبر، ويمتاز بشكله الجميل وطعمه اللذيذ ويبذل هواة الصيد جهدا كبيرا في الحصول عليه حيث يتميز عن غيره من الطيور بهدوء طبعه وعدم حذره، كما أنه يشكل مجموعات تصل أحيانا إلى أعداد كبيرة وتهبط على الارض أو على الأشجار بصورة متقاربة جداً: يقول أحد هواة الصيد:
والطير إن يكن قُميري
فذاك عند الناس خير طَيْر
«الصُفّار» يبدأ وصوله من 24 أغسطس، اصفر اللون، له منقار احمر وشكل جميل بعضه كامل اللون وبعضه يكون في جناحية سواد، وهو لذيذ الطعم ومتوسط الحجم لكنه حذر جداً يفضل الأشجار العالية والكثيفة، يقول أحد هواة الصيد:
وإنني محذّر مراراً
رجليّه لا تطرد الصُفّارا
ثم تبدأ هجرة طيور الماء من 3 اكتوبر.
وهناك أنواع كثيرة من الطيور وبعضها ذات طبيعة خاصة تطير على مستويات منخفضة وتتواجد أسفل الاشجار أو مزارع الخضرة والبرسيم ويعرفها الصيادون بأسماء مختلفة منها«الدسيس» و«الفري»و«دجاج الماء» و«السمان». تأتي بعد ذلك هجرة أنواع أخرى من الطيور ومن ذلك«القطا» بأنواعه المختلفة«الكدري»و«المقطقط»، و«الأرقط»، وهو من أجمل أنواع الطيور وأكثرها حذراً، وقد تغنى فيه الشعراء كثيراً حيث يمتاز بسرعته الفائقة وحذره عندما يرد الماء، يقول الشاعر:
أسرب القطا هل من يعير جناحه
لعلي إلى من قد هويت أطير
وللقطا صوت جميل ويتكاثر في أواخر شهر نيسان واصطياده يحتاج إلى نوع خاص من التعامل.
وهناك أنواع من الطيور الشتوية التي تصل إلى المملكة في فصل الشتاء وعلى رأس هذه الأنواع «الحبارى» حيث يبدأ وصولها من 16 اكتوبر وهي من الطيور متوسطة الحجم طويلة العنق والذيل، ولونها العلوي بني مائل إلى الرملي ومن أسفل يميل إلى البياض، وفي الرقبة خط أسود على كلا الجانبين، ويسمى الذكر منها«الخرب»والفرخ«النهار» وهذا النوع من الطيور ينتشر انتشارا واسعا في المناطق الجافة، وهي ثلاثة أنواع«أفريقية، وآسيوية، وحبارى جزر الكناري» والآسيوية منها منتشرة في معظم مناطق الشرق الأوسط وتهاجر في الشتاء من دول الاتحاد السوفيتي لتقضي هذا الفصل في الأماكن الدافئة، ويشكل هذا النوع من الطيور اهتماما بالغا لدى هواة القنص، وتتم تربية الصقور وتدريبها لفترات طويلة من أجل هذا الطائر.
ثم ما يعرف«بالوز الشتوي» حيث يبدأ وصوله من 20 ديسمبر.
وبعد:
هواية الصيد محببة إلى الكثيرين..والواجب يحتم ترشيد الهواية من خلال الالتزام بالقواعد الخاصة بالحياة الفطرية لأجل المحافظة على البيئة واستقرار الحياة على الارض، فالصيد الجائر قد يتسبب في انقراض بعض الطيور وفي التأثير على الحياة الفطرية بشكل عام مما يخل بتوازن البيئة ويعود بالضرر على الإنسان.
المراجع:
1- عالم الطيور، أيمن الشربيني، مكتبة ابن سيناء، القاهرة، 2001م.
2- طيور الحبارى، الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها، الطائف.
3- مجلة الوضيحي، الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها، بحث منشور للدكتور محمد يسلم شبراق، بعنوان، الجزيرة العربية منطقة عبور طيور العالم المهاجرة والزائرة، العدد«5» السنة الثانية، من ذي الحجة، 1418هـ.

سام6:وأنتهت الحكاية
03-30-2010, 10:41 PM
بس امسح بعض الحاجات عشان مايكفشك المدرس
هههههههههههههههههههههه

¸.»فَرٍكٌتوٍوٍوٍزٍ«.¸
04-01-2010, 03:02 PM
^^

تحتاج اكثر من كذا

بعدين روح للموسوعه الحره

فيها كل الي تبيه

مفحطة العزيزيه
04-03-2010, 02:48 PM
اقول بللها واشرب مويتها مخ33