أخبار مافي مخ
03-28-2010, 12:41 PM
http://www.burnews.com/newsth/13934.jpgعاجل - ( متابعات )تبقى قضية اغتيال الدبلوماسيين السعوديين، إضافة لاغتيال رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي، العائق الأهم أمام عودة العلاقات السعودية التايلندية، برغم المتابعة المستمرة من قبل رئيس الوزراء التايلندي ابيسيت فيجاجيفا، الذي بدوره يدفع باتجاه دعم موقف النائب العام جولاسينغ واسانتاسنغ، لتجاوز الضغوط من الحكومة والمعارضة، في رحلة بحثه عن العدل مهما كان ثمنه، لحل قضية ازدادت تراكماتها، وتشابكت تفاصيلها، عبر عشرين عاما، بدأت بسرقة مجوهرات، ثم تطورت إلى اغتيال سعوديين في العاصمة بانكوك.سرقة المجوهراتنجح الأمن التايلندي في إلقاء القبض على كريانجكراي تيشامونج الذي سرق من الرياض عام 1989 مجوهرات بقيمة 15 مليون دولار، من بينها ماسة نفيسة زرقاء اللون، وتمكن من إرسالها إلى تايلاند قبل عودته إلى بلاده. وبعد استعادة المجوهرات، تبين أنها في غالبتها تقليد للمجوهرات الأصلية، وفي التحقيقات التي أجريت معه، أشار إلى تورط شخصيات نافذة في القصر الملكي التايلندي!.عمليات الاغتيالبدأ مسلسل عمليات الاغتيال بقتل السكرتير الثالث بالسفارة السعودية عبد الله المالكي، البالغ من العمر 35 عاماً، أمام منزله في شارع "بيبات"، بالقرب من شارع "ساوترون" في 4 يناير 1989، وقبض على رجل بتهمة القتل، ولكن المحكمة العليا أطلقت سراحه لاحقاً لعدم كفاية الأدلة. ثم في الأول من فبراير 1990 قتل الدبلوماسيون السعوديون الثلاثة، عبد الله البصري، وفهد الباهلي، وأحمد السيف، بفارق نحو 5 دقائق بين كل واحد منهم. ولم يلق القبض على أي مشتبه به. وبعد أحد عشر يوما اختفى رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي، صديق الدبلوماسيين القتلى، والذي كان يمتلك مكتبا في بانكوك، متخصصا في تصدير اليد العاملة التايلندية، إلى مكاتب الاستقدام في السعودية. وشوهد للمرة الأخيرة في العاصمة بانكوك عام 1990، ويعتقد أن لديه معلومات عن مجوهرات سرقت من قصر ملكي في الرياض، في العام السابق لاختطاف --- يتبع
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=13934]أكثر...[/url
[url=http://www.burnews.com/news.php?action=show&id=13934]أكثر...[/url