【«بقآيآ جروحِ»】
03-05-2010, 11:11 PM
( زوْبعَة )
تملأ أرجاءكَ .. عندما يجتمع الأغراب حولكَ ..
لـِ يواسوكَ في فقْدِ حبيب !!!
( أشْرِعَة )
أجادت الإبحار .. رغم تلاطم الأمواج وانطلاق الإعصار ..
ربما لأنها قد خُلِقت لـِ يتلاعب بها المحيط وقتَ راحته ..كيفمَا يشاء !!
( مُقنعَة )
تلكَ الأسباب التي تدفعكَ لـِ الحراك .. وتجعل من الرُّكون سلاح الضعفاء ..
وما تلبث لـِ أجلِ من فرضوها إلا أن تخوضَ غمارَ الساحة ..
لـِ تُثبتَ لهم أنكَ أقوى ..
ليس منهم بـِ الطبع بل من قيودٍ آثرتْ كفيْك فـَ مكثتْ !!!
( مُوجعَة )
تلكَ العبارات عندما تأتيكَ من عزيز وتأمركَ أن تغادر ..
لا لـِ شيء ... بل رغبةً في التغيير أو كسراً لـِ الملل !!!
( أقنعَة )
قد اكتستْ وجوه الكثيرين في شبكةٍ عنكبوتيّةٍ ..
جعلتْ منكَ شخصاً حذراً ..
وإن كنتَ في الواقع لـِ المرحِ والبراءةِ أقرب !!!
( مُسرعَة )
جاءتْ وهي تلهث من خطواتٍ مُتلاحقة .. لـِ تصلَ إليَّ وتقول :
أغيثيني !! كيف السَّبيلُ إلى الانتصار ؟
قلتُ بـِ وجَل : على من يا طفلة ؟
قالتْ : ليس على أحد بل لـِ نفسي ..
أجبتُها فوراً : سُحقاً لـِ هكذا انتصار !!!
لا تنتصري لها ... وكفاكِ كارثتي ..
فـ هل من مُعتبر !!!
( مُفجِعَة )
أن تؤسِّس بناءك لـِ سنوات .. بـِ نبضٍ منكَ مُتصل ..
وقبل الولوج بـِ ثوان ..
تُتابع انهيارَه !!!
( سقف المتوقع ... يرسم مايقع )
وإلى ثرثرةٍ قريبة بـِ صَرحِكُم
يا أوفياء ..
,
مما راق لي
تملأ أرجاءكَ .. عندما يجتمع الأغراب حولكَ ..
لـِ يواسوكَ في فقْدِ حبيب !!!
( أشْرِعَة )
أجادت الإبحار .. رغم تلاطم الأمواج وانطلاق الإعصار ..
ربما لأنها قد خُلِقت لـِ يتلاعب بها المحيط وقتَ راحته ..كيفمَا يشاء !!
( مُقنعَة )
تلكَ الأسباب التي تدفعكَ لـِ الحراك .. وتجعل من الرُّكون سلاح الضعفاء ..
وما تلبث لـِ أجلِ من فرضوها إلا أن تخوضَ غمارَ الساحة ..
لـِ تُثبتَ لهم أنكَ أقوى ..
ليس منهم بـِ الطبع بل من قيودٍ آثرتْ كفيْك فـَ مكثتْ !!!
( مُوجعَة )
تلكَ العبارات عندما تأتيكَ من عزيز وتأمركَ أن تغادر ..
لا لـِ شيء ... بل رغبةً في التغيير أو كسراً لـِ الملل !!!
( أقنعَة )
قد اكتستْ وجوه الكثيرين في شبكةٍ عنكبوتيّةٍ ..
جعلتْ منكَ شخصاً حذراً ..
وإن كنتَ في الواقع لـِ المرحِ والبراءةِ أقرب !!!
( مُسرعَة )
جاءتْ وهي تلهث من خطواتٍ مُتلاحقة .. لـِ تصلَ إليَّ وتقول :
أغيثيني !! كيف السَّبيلُ إلى الانتصار ؟
قلتُ بـِ وجَل : على من يا طفلة ؟
قالتْ : ليس على أحد بل لـِ نفسي ..
أجبتُها فوراً : سُحقاً لـِ هكذا انتصار !!!
لا تنتصري لها ... وكفاكِ كارثتي ..
فـ هل من مُعتبر !!!
( مُفجِعَة )
أن تؤسِّس بناءك لـِ سنوات .. بـِ نبضٍ منكَ مُتصل ..
وقبل الولوج بـِ ثوان ..
تُتابع انهيارَه !!!
( سقف المتوقع ... يرسم مايقع )
وإلى ثرثرةٍ قريبة بـِ صَرحِكُم
يا أوفياء ..
,
مما راق لي